واشنطن ترحب بالاتفاق بين دمشق وقسد لدمج القوات في مؤسسات الدولة وتؤكد استمرار مراقبة قرارات السلطات
آخر تحديث GMT 09:09:58
المغرب اليوم -
أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها أفادت وكالة مهر الإيرانية بأن العالم النووي الإيراني طبطبائي قامشه وزوجته استُشهدا جراء هجوم إسرائيلي استهدفهما جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية
أخر الأخبار

واشنطن ترحب بالاتفاق بين دمشق وقسد لدمج القوات في مؤسسات الدولة وتؤكد استمرار مراقبة قرارات السلطات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - واشنطن ترحب بالاتفاق بين دمشق وقسد لدمج القوات في مؤسسات الدولة وتؤكد استمرار مراقبة قرارات السلطات

قوات سوريا الديمقراطية "قسد"
دمشق - المغرب اليوم

قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إن الولايات المتحدة ترحب بالاتفاق بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، والذي يقضي بدمج هذه القوات في مؤسسات الدولة السورية، مضيفاً أن واشنطن "ستواصل مراقبة القرارات التي تتخذها" السلطات في دمشق.
وأفاد روبيو في بيان: "ترحب الولايات المتحدة بالاتفاق الذي أُعلن عنه مؤخراً بين السلطات السورية المؤقتة وقوات سوريا الديمقراطية، لدمج شمال شرق سوريا في سوريا موحدة".
وأكد روبيو "دعم الولايات المتحدة للانتقال السياسي الذي يُظهر حكماً جديراً بالثقة وغير طائفي، باعتباره أفضل سبيل لتجنب المزيد من الصراع"، مضيفاً: "سنواصل مراقبة القرارات التي تتخذها السلطات المؤقتة". وأبدى روبيو قلقه مما وصفها بـ"أعمال العنف المميتة مؤخراً ضد الأقليات" في سوريا.
وكانت الرئاسة السورية أعلنت، الاثنين، أن "قوات سوريا الديمقراطية"، التي تسيطر على معظم شمال شرق سوريا، وقّعت اتفاقاً للانضمام إلى مؤسسات الدولة السورية الجديدة.

وينص الاتفاق على دمج المؤسسات المدنية والعسكرية التي تهيمن عليها "قوات سوريا الديمقراطية" في الدولة، وعلى أن تصبح المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز في شرق سوريا جزءاً من إدارة دمشق.
بنود الاتفاق بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد "قسد" مظلوم عبدي:
ضمان حقوق جميع السوريين في التمثيل والمشاركة في العملية السياسية وكافة مؤسسات الدولة بناء على الكفاءة بغض النظر عن خلفياتهم الدينية والعرقية.
المجتمع الكردي مجتمع أصيل في الدولة السورية، وتضمن الدولة السورية حقه في المواطنة، وكافة حقوقه الدستورية.
وقف إطلاق النار على كافة الأراضي السورية.
دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية، والمطار، وحقول النفط والغاز.
ضمان عودة كافة المهجرين السوريين إلى بلداتهم وقراهم وتأمين حمايتهم من الدولة السورية.
دعم الدولة السورية في مكافحتها لفلول الأسد، وكافة التهديدات التي تهدد أمنها ووحدتها.
فض دعوات التقسيم، وخطاب الكراهية، ومحاولات بث الفتنة بين كافة مكونات المجتمع السوري.
تعمل وتسعى اللجان التنفيذية على تطبيق الاتفاق بما لا يتجاوز نهاية العام الحالي.

وأفاد قائد "قسد" مظلوم عبدي، في مقابلة مع مجلة "المجلة"، أن الأميركيين يشجعونه ويشجعون "قسد" على الحوار مع دمشق، و"يتوسطون" إزاء ذلك، مشيراً إلى أن دونالد ترمب شجّع تركيا في ولايته الأولى على "التزام وقف إطلاق النار" بموجب اتفاق أكتوبر 2019.
وجاءت توقيع الاتفاق مع الشرع بعد زيارة قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال مايكل كوريلا إلى مناطق شمال شرقي سوريا قبل يومين، لتشجيع قائد "قسد" على التفاهم مع دمشق.

قال قائد "قوات سوريا الديمقراطية" مظلوم عبدي، إن أحمد الشرع هو رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، وإنه لن يكون في سوريا جيشان.
ولدى واشنطن نحو 3 آلاف جندي في شمال شرق سوريا، تقول أنقرة إنها تأمل في انسحابهم خلال رئاسة الرئيس دونالد ترمب.
وتُعتبر "قوات سوريا الديمقراطية" المدعومة من الولايات المتحدة، أكبر كتلة مسلحة خارج إطار القوات المسلحة، وتسيطر على منطقة غنية بالنفط.
وبعد توسع الصراع في سوريا الذي بدأ في عام 2011 وازدياد نفوذ "داعش" في وقت لاحق، تم تشكيل قوات كردية بدعم أميركي، لمحاربة التنظيم، وقاتلت هذه الفصائل في إطار التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة.
وفي عام 2015، أسست الجماعات الكردية "قوات سوريا الديمقراطية"، وانضمت إليها، فصائل من المنطقة.
وفي وقت سابق الثلاثاء، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن الاتفاق "سيخدم أمن واستقرار سوريا" و"سيكون الرابح منه جميع السوريين".

قد يهمك ايضا

مسد يؤكد أن تشكيل اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني لا تمثل كل السوريين بتنوعهم

 

قوات سوريا الديمقراطية تشن هجمات على محاور حلب وتسفر عن مقتل 15 عنصراً من الفصائل الموالية لتركيا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واشنطن ترحب بالاتفاق بين دمشق وقسد لدمج القوات في مؤسسات الدولة وتؤكد استمرار مراقبة قرارات السلطات واشنطن ترحب بالاتفاق بين دمشق وقسد لدمج القوات في مؤسسات الدولة وتؤكد استمرار مراقبة قرارات السلطات



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

إنتر يعلن تعاقده مع المدرب الروماني كريستيان كيفو

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 22:55 2025 الجمعة ,21 آذار/ مارس

"ميتا" تعلن عن ميزات جديدة بمنصة "ثريدز"

GMT 21:12 2021 الأحد ,19 أيلول / سبتمبر

نصائح الخبراء للعناية بالبشرة في المنزل

GMT 09:43 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

جزيرة "ايريوموت" متنزه طبيعي ساحر في اليابان

GMT 08:50 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

لفات طرح تناسب العباءات من وحي مدوّنات الموضة

GMT 17:30 2016 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلاث نقابات تعليمية في وجدة تطالب بتكريس الشفافية والحكامة

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

مانشستر سيتي يتعاقد مع الدولي الجزائري آيت نوري

GMT 14:15 2023 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

يونس السكوري يدعم مراجعة مدونة الشغل المغربية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib