الإمبراطورية المصرية مجلد جديد في فرنسا يروي تاريخ وحضارة مصر
آخر تحديث GMT 10:40:28
المغرب اليوم -
في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية حركة حماس تكشف سبب فشل التوصل لإنهاء الحرب في غزة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعلن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي جماهير بورتو تُهاجم بعثة الفريق فور وصولها إلى البرتغال بعد الخروج من دور مجموعات كأس العالم للأندية كيليان مبابي يفقد وزناً كبيراً بعد تعرضه لالتهاب حاد في المعدة والأمعاء
أخر الأخبار

"الإمبراطورية المصرية" مجلد جديد في فرنسا يروي تاريخ وحضارة مصر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

باريس - أ.ش.أ

"الإمبراطورية المصرية" هو العنوان الذى أطلق على المجلد الثاني من مجموعة "التاريخ والحضارة" التى يقدمها جاك لو جوف، في فرنسا، والمكرس لعصر الدولة الحديثة (فى الفترة من 1500-1000 قبل الميلاد). وتشهد الفترة التي يتضمنها المجلد الفرنسي الجديد، الغزوات العسكرية والإشعاع التجاري الذي وضع مصر في قلب العالم منذ فجر التاريخ، ويعرض المجلد الاكتشافات الأثرية في وادي الملوك، حيث الشخصيات الأسطورية من الأسر الحاكمة الثلاث الكبرى (الثامنة عشر، والتاسعة عشر، والعشرون) لا سيما تحتمس الثالث، وأمنحتب الرابع، توت عنخ آمون ورمسيس الثاني، وأيضا الملكات النساء وبينهن نفرتيتي، وحتشبسوت. ويشير المجلد الفرنسي الجديد إلى أن الآثار الفرعونية الفريدة من نوعها في مصر لها بعد مزدوج، سواء البعد الخلاب وأيضا الحميمية، حيث تعكس صور عائلية لأمنحتب الرابع، ونفرتيتي وبناتهم الست تعكس روح العاطفة (الأسرية) خلال تلك الحقبة. ويسلط الكتاب الفرنسي الضوء على مقابر وادي الملوك التي أشار إلى أنها تكشف أن العمال الذين قاموا على تشييدها استخدموا وسائل التعبير الخاصة بمصر (آنذاك) خاصة أوراق البردي والرسومات التي تغطي الجدران والتي تعكس الحياة الاجتماعية. ويوضح أن روعة المقابر تلك تستحضر مباشرة قوة مصر خلال عصر الإمبراطورية الحديثة، وانطلاق تجارتها الدولية مع شبه الجزيرة العربية وكريت وقبرص، وتوسع حدودها الجغرافية إلى السودان، وسيناء وسوريا، ومواجهتها مع الإمبراطورية الحيثية آنذاك التي صارت أراضيها تركيا حاليا، وهنا وقعت في عصر رمسيس الثاني معركة "قادش" التي استخدمت فيها لأول مرة في التاريخ الدبابات (عام 1278 ق.م)، كما تم بعد ذلك التوقيع على أول معاهدة سلام في التاريخ. ويكشف الكتاب الفرنسي أن المحفوظات الدبلوماسية الفرعونية أصبحت منذ ذلك الوقت بمثابة المرجع لمنطقة شرق البحر المتوسط، كما سمحت أيضا بإنشاء التسلسل الزمني العالمي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمبراطورية المصرية مجلد جديد في فرنسا يروي تاريخ وحضارة مصر الإمبراطورية المصرية مجلد جديد في فرنسا يروي تاريخ وحضارة مصر



GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 03:32 2016 الأحد ,21 شباط / فبراير

افتتاح مهرجان الفجيرة للفنون وسط حضور كثيف

GMT 13:06 2024 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

إطلالات أيقونية لملكة الأناقة رانيا العبد الله

GMT 11:17 2024 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق إطلالات رومانسية لموعد عيد الحب

GMT 22:35 2023 السبت ,09 أيلول / سبتمبر

محمد صلاح يتضامن مع ضحايا زلزال المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib