صوت السهارى تفتح دفاتر الحب القديمة
آخر تحديث GMT 14:47:57
المغرب اليوم -
القوات الروسية تسيطر على 5 بلدات جديدة في شرق أوكرانيا خلال أقل من 72 ساعة 8 شهداء فلسطينيين في قصف إسرائيلي لمناطق متفرقة في قطاع غزة الجيش اللبناني يدعو المواطنين للتجاوب مع التدابير المتخذة لتسهيل إجراءات العملية الانتخابية "بوينغ" تتوصل لتسوية بـ1.1 مليار دولار لتفادي المحاكمة في قضية تحطم طائرتين الخطوط البريطانية تلغي رحلاتها إلي إسرائيل حتي نهاية يوليو بسبب مخاوف أمنية رونالدو لويز نازاريو دي ليما يبيع حصته في بلد الوليد متذيل ترتيب الدوري الإسباني بعد هبوط الفريق للدرجة الثانية عرض سعودي ضخم بقيمة 400 مليون يورو لضم لامين يامال من برشلونة يتجاوز صفقة نيمار التاريخية نهضة بركان يشكو سيمبا التنزاني إلى "الكاف" بسبب تغييرات مفاجئة في برنامج التدريبات قبل النهائي هزة أرضية بلغت قوتها 4.3 درجة على مقياس ريختر في إقليم الخميسات بجهة الرباط سلا القنيطرة تحرك دبلوماسي عربي إسلامي في باريس لوقف الحرب على غزة ومحاسبة الاحتلال
أخر الأخبار

"صوت السهارى" تفتح دفاتر الحب القديمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

قصر الثقافة في الشارقة
أبوظبي - وام

شهد "قصر الثقافة في الشارقة"، الاثنين عرض مسرحية "صوت السهارى"، ضمن فعاليات النسخة الـ26 لأيام الشارقة المسرحية، التي تستمر حتى 27 مارس الجاري، والمسرحية لفرقة مسرح دبي الشعبي، من تأليف عبدالله صالح، وإخراج حسن يوسف. تحاول المسرحية، التي لم تخل من الطابع الرومانسي والكوميدي في بعض المحطات، أن ترسم صورة لعلاقة حب قديم بين "عيد"، الذي اضطر إلى الهجرة والاغتراب زمنًا طويلًا، وعاد فجأة ذات يوم، و"خديجة"، التي أرغمتها الظروف على أن تكون قوية وقادرة على الصمود والتصدي لكل محاولات استغلالها من أي كان، فهي محاولة لإحياء حب قديم.

وتبدأ المسرحية مع قيام (خديجة) المرأة الريفية بتعنيف العامل في مزرعتها، بحجة إهماله المزرعة، وما فيها من حيوانات، مرة تضربه، وتطارده، ومرة تهدده بتلك البندقية، وهو بالمقابل ليس لديه حيلة في الدفاع عن نفسه، إلا البكاء والاعتذار لها. لم تستقبل خديجة ابن عمها الآتي من الاغتراب والمهجر بعد طول غربة، وهي لم تتعرف إليه في البداية، خصوصًا انه دخل راكبًا خلف فتى يقود دراجة نارية، سرعان ما غادر المسرح بدراجته بعد أن أنزل المغترب.

إنه (عيد) ابن عمها، لكنها تدخل حاملة بندقية، وهددته بالقتل ثأرًا لوالدها الذي تعتقد أنه هو من قتله، عندما كانت طفلة، ويحاول أن يؤكد لها أن الشرطة برّأته من تلك التهمة، وأنه لم يقتل والدها، ويستمر النقاش إلى أن تتراجع عن تهديده بالقتل، وتأمره بمغادرة مزرعتها.

عندما حاول المغادرة انهمرت عليه ذكريات الطفولة، فيعمد إلى تذكيرها بتلك الأيام، فتهدأ قليلًا، لكنها سرعان ما تعود إلى حالتها الأولى وتصرّ على ضرورة مغادرته المكان فورًا، فيحاول استعطافها ومعاتبتها على شكلها الجديد، الذي يختلف عن شكلها ومظهرها الحقيقي، فقد كانت فتاة جميلة وسعيدة، فتشرح له أسباب هذا التحول المرتبط باغتيال والدها وموت أمها وطمع إخوتها، فيقول لها إنه عاد من غربته لأجلها، كي يلقاها، ويفتح معها صفحة جديدة من الحب، ويبنيان معًا حياة جديدة، ثم يعرض عليها الزواج فتضطرب وتدخل إلى بيتها، وتغلق الباب خلفها، فيظن أنها لا تريده، ويهم بالمغادرة، لكنها تخرج من جديد، حاملة بندقيتها، وتأمره بالتوقف، فقد حسمت أمرها على الزواج.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صوت السهارى تفتح دفاتر الحب القديمة صوت السهارى تفتح دفاتر الحب القديمة



GMT 17:59 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تدمر مبنيين تراثيين في النبطية جنوبي لبنان

GMT 20:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر العالمي للفلامينكو يحط الرحال في مدينة طنجة

GMT 21:33 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قصور الثقافة تكرم الشاعر محمد عبد القادر ببورسعيد

النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:45 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على سعر الدولار الأميركي مقابل الدولار الكندي الأحد

GMT 18:06 2020 الثلاثاء ,10 آذار/ مارس

الصين تنفي إقرار حظر صادرات الكمامات الطبية

GMT 08:39 2014 السبت ,01 شباط / فبراير

"ياهو ميل" ينجو من محاولات إختراق

GMT 07:00 2017 الأربعاء ,29 آذار/ مارس

ورم الكتابة

GMT 03:53 2016 السبت ,03 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف بقايا مومياء تعود إلى الملكة الفرعونية نفرتاري
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib