لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة
آخر تحديث GMT 10:56:15
المغرب اليوم -

لعبة "أسياد الشرق" صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لعبة

لعبة أسياد الشرق
الرباط ـ المغرب اليوم

أطلقت شركة جيم باور سـڤن المتخصصة في نشر وتطوير ألعاب الأونلاين الجماعيّة، لعبة الجوال العربية أسياد الشرق، التي تدور أحداثها في حقبة زمنية هي الأصعب في تاريخ الصين القديم.

وخضعت اللعبة الأسبوع الماضي، لسلسلة من الاختبارات التقنية المكثفة، نفذّها الفريق العربي، بمشاركة نخبة من اللاعبين العرب، قبل إتاحتها بنسختها النهائية للتحميل مجانًا على كل من منصتي غوغل بلاي وآب ستور.

تنتمي أسياد الشرق إلى نمط الألعاب الاستراتيجية ذات الطابع الملحميّ، وتروي قصة صراعات شهدتها إمبراطورية الصين القديمة في زمنٍ بعيد أدّت لانقسامها إلى ثلاث ممالك، وهُنا تبدأ مهمّة اللاعب في التصديّ لقوى الشرّ بهدف إحلال السلام في ربوع البلاد ثم إعادة توحيدها. 

تضم أسياد الشرق أكثر من 450 شخصية "بطل" تختلف في شكلها العام وتفاصيل زيّها الشعبيّ، وتظهر بشكلِ متتابع عند تقدم اللاعب بمراحل اللعبة، كما يستطيع تحسين أدائها بهدف ضمان تحقيقه للانتصارات داخل اللعبة.

قصة اللعبة وحبكتها ليست كل شيء، فالتحديات والمعارك المتعددة تشكل جرعة مضاعفة من التسلية، حيث يجسد اللاعب في أسياد الشرق شخصية افتراضية يختارها بين 6 شخصيات مختلفة تظهر لهُ فور تسجيل دخوله إلى اللعبة، ليبدأ بعد ذلك اكتشاف تفاصيلها الدقيقة، ثم تجميع بطاقات أبطاله المُفضلة، التي تتباين من حيث القوة، المعرفة والصحة، وتتنوع ما بين رماة، خيالة، ومشاة، حتى يشكّل جيشه القويّ ثم ينطلق نحو هزيمة الأعداء.

يعتمد نظام اللعب في أسياد الشرق، بشكل رئيسيّ، على التخطيط الاستراتيجيّ مع وجود خاصية طلب الدعم من خلال استدعاء الأصدقاء واللاعبين المجاورين لتعزيز دفاعات الجيش أو شنّ هجوم مدروس على الخصم. 

إضافة لذلك، يستطيع اللاعب الاستفادة من "رمز الدعوة" لتشجيع أصدقائه على المشاركة في اللعبة، ويحصل لقاءه على هدية خاصّة، فضلاً عن وجود نظام جوائز يومي، أسبوعيّ، وشهري، يساعده في تطوير أدائه خلال وقت وجيز.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة



إستوحي إطلالتك الرسمية من أناقة النجمات بأجمل ألوان البدلات الكلاسيكية الراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 05:02 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تمتع بأشهى الوجبات الإيطالية واليابانية في جزيرة "ياس"

GMT 23:32 2023 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

المؤشر نيكي الياباني يفتح مرتفعا 0.71%

GMT 04:20 2020 الجمعة ,25 كانون الأول / ديسمبر

الشاي الأزرق اكتشاف سعودي يحمي من مخاطر صحية جمة

GMT 05:48 2020 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

دينا أقصبي تحقق حلمها رفقة المغني العالمي مالوما

GMT 12:40 2019 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

"سابك" تحقق صافي أرباح 21.54 مليار ريال في 2018

GMT 13:20 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

منتخب يد مصر يطير إلي الدنمارك لخوض منافسات كأس العالم

GMT 18:24 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

أحمد القاضي يؤكّد أن مواليد "الحمل" سيواجهون تحسنًا كبيرً

GMT 06:09 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المتحدث باسم أبو الغيط يدين انتهاك تركيا لسيادة العراق

GMT 17:52 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

أكبر منجم فضة في العالم يتحول إلى فندق فاخر

GMT 06:16 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أمينة خليل تُؤكّد أنّ شخصيتها في "ترانيم إبليس" مفاجأة

GMT 01:27 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري "سعيدة" بالاشتراك في"الفيل الأزرق 2"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib