لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة
آخر تحديث GMT 09:00:13
المغرب اليوم -

لعبة "أسياد الشرق" صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لعبة

لعبة أسياد الشرق
الرباط ـ المغرب اليوم

أطلقت شركة جيم باور سـڤن المتخصصة في نشر وتطوير ألعاب الأونلاين الجماعيّة، لعبة الجوال العربية أسياد الشرق، التي تدور أحداثها في حقبة زمنية هي الأصعب في تاريخ الصين القديم.

وخضعت اللعبة الأسبوع الماضي، لسلسلة من الاختبارات التقنية المكثفة، نفذّها الفريق العربي، بمشاركة نخبة من اللاعبين العرب، قبل إتاحتها بنسختها النهائية للتحميل مجانًا على كل من منصتي غوغل بلاي وآب ستور.

تنتمي أسياد الشرق إلى نمط الألعاب الاستراتيجية ذات الطابع الملحميّ، وتروي قصة صراعات شهدتها إمبراطورية الصين القديمة في زمنٍ بعيد أدّت لانقسامها إلى ثلاث ممالك، وهُنا تبدأ مهمّة اللاعب في التصديّ لقوى الشرّ بهدف إحلال السلام في ربوع البلاد ثم إعادة توحيدها. 

تضم أسياد الشرق أكثر من 450 شخصية "بطل" تختلف في شكلها العام وتفاصيل زيّها الشعبيّ، وتظهر بشكلِ متتابع عند تقدم اللاعب بمراحل اللعبة، كما يستطيع تحسين أدائها بهدف ضمان تحقيقه للانتصارات داخل اللعبة.

قصة اللعبة وحبكتها ليست كل شيء، فالتحديات والمعارك المتعددة تشكل جرعة مضاعفة من التسلية، حيث يجسد اللاعب في أسياد الشرق شخصية افتراضية يختارها بين 6 شخصيات مختلفة تظهر لهُ فور تسجيل دخوله إلى اللعبة، ليبدأ بعد ذلك اكتشاف تفاصيلها الدقيقة، ثم تجميع بطاقات أبطاله المُفضلة، التي تتباين من حيث القوة، المعرفة والصحة، وتتنوع ما بين رماة، خيالة، ومشاة، حتى يشكّل جيشه القويّ ثم ينطلق نحو هزيمة الأعداء.

يعتمد نظام اللعب في أسياد الشرق، بشكل رئيسيّ، على التخطيط الاستراتيجيّ مع وجود خاصية طلب الدعم من خلال استدعاء الأصدقاء واللاعبين المجاورين لتعزيز دفاعات الجيش أو شنّ هجوم مدروس على الخصم. 

إضافة لذلك، يستطيع اللاعب الاستفادة من "رمز الدعوة" لتشجيع أصدقائه على المشاركة في اللعبة، ويحصل لقاءه على هدية خاصّة، فضلاً عن وجود نظام جوائز يومي، أسبوعيّ، وشهري، يساعده في تطوير أدائه خلال وقت وجيز.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة



رحمة رياض تتألق بإطلالات صباحية أنيقة وعصرية تناسب أجواء الخريف

بغداد - المغرب اليوم

GMT 11:39 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تواصل انقطاع دواء حيوي خاص بمرضى الغدة الدرقية

GMT 10:25 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إدين هازارد يُؤكّد أنّ محمد صلاح أحقّ بالكرة الذهبية من ميسي

GMT 18:58 2019 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل الدوري المصري وتحديد موعد لقاء الأهلي والزمالك

GMT 09:05 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

فيصل يُعلن رفض "حصانة" المجلس العسكري السوداني

GMT 05:09 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

إليكِ حقائب رائعة عصرية استقبلي بها عام 2019

GMT 11:24 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ورشة "كتاب الخيوط" لأطفال معرض الشارقة الدولي للكتاب

GMT 11:32 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"أياكس" يحدد سعر ماتياس دي ليجت لكبار أوروبا

GMT 17:08 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

"المغرب اليوم" يكشف عن أجر "جون سينا" في" التجربة المكسيكية"

GMT 05:06 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

إشعاعات "الهواتف الذكية" وتأثيرها على الذاكرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib