مشروعك أفضل في الفضاء الإليكتروني
آخر تحديث GMT 23:42:38
المغرب اليوم -

مشروعك أفضل في "الفضاء الإليكتروني"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مشروعك أفضل في

القاهرة ـ وكالات

دائماً ما يقف المكان المناسب حائلاً أمام تنفيذ العديد من المشروعات، حتى وإن كانت مشروعات صغيرة أو متوسطة، إما بسبب ارتفاع تكلفة شرائه أو إيجاره أو بعده أو غيرها. "نفذ مشروعك عبر الفضاء الإليكتروني"، وقتها فقط لن يتطلب منك الأمر أن توفر المكان أو تبحث عنه، فهناك عشرة أسباب تجعلك تبدأ فوراً في تنفيذ مشروعك الإليكتروني. (رخص التكلفة)، أولها، ففي الوقت الذي تضطر فيه لإنفاق الآلاف لبدء أي مشروع، فإن تكلفة بسيطة جداً تكفي لضمان انطلاقة جيدة للمشاريع الإلكترونية، و(تلبية المطالب بتكلفة بسيطة) حيث يعتبر معالجة الطلبات عبر الهاتف أمراً مكلفاً نسبياً، ولا يوجد أكثر ما هو فعالية ورخصاً، ودقة، وسرعة من متابعة الطلبات عبر الصفحة الإلكترونية. علاوة على وجود (قائمة منتجات متجددة دائماً) فتتطلب طباعة قوائم منتجات الشركة مبالغاً باهظة، ومن المعروف أنها خاضعة للتجدد دائماً، ولا تبقى على حالها، من ناحية تحديث المنتجات أو تغير الأسعار، وبالتالي فسيكلفك هذا الأمر كثيراً في كل مرة تجري فيها التغييرات، أما الصفحات الإلكترونية فيمكن أن تتغير خلال دقائق معدودة و بلا أي تكاليف، و(اختصار تكاليف الطباعة والبريد)، حيث يستطيع عملائك تحميل أي معلومات تريد إرسالها لهم من موقعك الإلكتروني، و بالطبع فإنك ستضطر أحياناً لطباعة بعض المحتويات، إلا أنه يمكنك اختصار الكثير عبر نشرها على صفحات الإنترنت. أيضاً يساهم الفضاء الإليكتروني في (اختصار تكاليف الموظفين)، حيث يمكن اعتماد عمليات صفحة إلكترونية كاملة على موظف واحد فقط، كما إنه يمكنك أن تبقى عاملاً لمدة 24 ساعة ورغم ذلك فستتمكن من النوم، إذ سيبقى موقعك الإلكتروني عاملاً ومتاحاً أثناء نومك، ويساعد على (فرصة الانفتاح على جمهور عالمي)، فتطلع على سجل زوار موقعك الإلكتروني، و ستجد زواراً من مختلف أنحاء العالم و كافة الدول العربية و الغربية، و من أي مكان تتوفر فيه أجهزة الكمبيوتر وخطوط الهاتف. يجعلك الفضاء الإليكتروني أكثر (تحرراً من القيود)، فقد يختلف هذا العامل من دولة إلى أخرى، إلا أنه في المجمل يمكن إدارة المواقع الإلكترونية دون الحصول على موافقات مسبقة، أوتدخلات حكومية محدودة، وبعد توسع موقعك الإلكتروني، وتعيين المزيد من الموظفين فإنك ستضطر للخضوع لعدد من القوانين والإجراءات الرسمية، ولكن ذلك يبقى أفضل من اضطرارك للخضوع لهذه الإجراءات لدى بداية المشروع من اللحظة الأولى. لن تضطر مع الفضاء الإليكتروني لـ(مواجهة الزبائن الغاضبين)، فلا يمكنك تجاهل الزبائن الغاضبين في أي عمل مهما كان قطاعه، وفي الواقع فإن الشكل الذي تقدم به خدمة الزبائن هو الذي يحدد مدى نجاح أعمالك، ولكنك على الأقل في القطاع الإلكتروني لن تضطر للتعامل مع صراخ الزبائن وجهاً لوجه، كما إنه يمكنك من (إيصال رسالتك بسهولة)، فستتمكن من إيصال رسالتك إلى أهدافك بكل سهولة، ودقة عبر صفحتك الإلكترونية، واستخدامك الذكي للبريد الإلكتروني.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشروعك أفضل في الفضاء الإليكتروني مشروعك أفضل في الفضاء الإليكتروني



GMT 10:37 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

رئيسة تسلا تطلب من المساهمين التصويت على حزمة أجر ماسك

GMT 09:35 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

دمج شات جي بي تي مع تطبيقات أدوبي لتمكين التعديل الذكي

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 02:54 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

في يوم العلم الإماراتي استوحي أناقتك من إطلالات النجمات
المغرب اليوم - في يوم العلم الإماراتي استوحي أناقتك من إطلالات النجمات

GMT 10:46 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة
المغرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 18:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير
المغرب اليوم - بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير

GMT 21:54 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل خطة تشكيل القوة الدولية لحفظ الأمن في غزة
المغرب اليوم - تفاصيل خطة تشكيل القوة الدولية لحفظ الأمن في غزة

GMT 20:20 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

4 أصوات تشير إلى أعطال في محركات السيارات

GMT 06:27 2018 الثلاثاء ,05 حزيران / يونيو

دراسة تؤكّد تأثير حجم المخ على التحكّم في النفس

GMT 21:07 2018 الأربعاء ,04 إبريل / نيسان

"سباق الدراجات" يدعم ترشح المغرب للمونديال

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة

GMT 05:32 2017 الأربعاء ,03 أيار / مايو

محمود عباس فى البيت الأبيض.. من دون فلسطين!
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib