إرتفاع جبهة الإعتراض على مشروع الحقاوي للمرأة في المغرب
آخر تحديث GMT 00:27:57
المغرب اليوم -
زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر زيلينسكي يؤكد طرح الملفات الحساسة والقضايا الإقليمية في الاجتماع الثلاثي مع بوتين وترامب دونالد ترامب يبدأ اجتماعاته مع قادة الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي في البيت الأبيض الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان يعيد تشكيل رئاسة هيئة الأركان في السودان بقرارات جديدة جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن هجوماً على «وادي العصافير- ​الخيام» ما أدى إلى إصابة 3 سوريين ريال مدريد يرفض بيع المغربي براهيم دياز لبنفيكا ويجهز لتجديد عقده نادي الجزيرة الإماراتي ينهي التعاقد مع مدرب الفريق الأول الحسين عموتة وطاقمه المساعد مسؤول إسرائيلي لجيروزاليم بوست نتنياهو سينظر في مقترح وقف إطلاق النار المطروح رغم كونه اتفاقًا جزئيًا لا يشمل الإفراج عن كافة الرهائن وصول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى البيت الأبيض قبيل القمة الأوروبية مع ترامب حماس تسلّم ردها على "المقترح الأحدث" لوقف إطلاق النار في غزة
أخر الأخبار

إرتفاع جبهة الإعتراض على مشروع الحقاوي للمرأة في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إرتفاع جبهة الإعتراض على مشروع الحقاوي للمرأة في المغرب

الرباط -المغرب اليوم

الرفض النسائي متواصل لمشروع القانون المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء الذي أعدته بسيمة الحقاوي وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية. فبعد الفيدرالية الديمقراطية لحقوق المرأة وشبكة نساء متضامنات، دخلت الجمعيات النسائية المكونة لربيع الكرامة والشبكات الوطنية لمراكز الاستماع التابعة لها على الخط، رافضة بدورها مشروع القانون. الجمعيات النسائية دعت  الحكومة إلى مراجعة هذا المشروع وتوفير شروط تدقيقه وتحقيق انسجامه على مستوى الرؤية والمقاربات والمقتضيات، مع فتح حوار جدي مع الحركات النسائية. في مذكرة تحليلية، عرضها تحالف ربيع الكرامة في ندوة صحفية أول أمس الإثنين بالرباط، رصدت هذه الأخيرة مجموعة من المؤاخذات تتعلق بمنهجيته وكذلك تعريفه للعنف، إلى جانب تجريم أفعال العنف، والعقوبات، والإجراءات المسطرية، الإشكالات المفضية إلى الإفلات من العقاب، وآليات التكفل بالنساء ضحايا العنف، والوقاية من العنف. وفيما نددت بإقصاء الفعاليات النسائية من التشاور حول مشروع القانون، كما ينص على ذلك دستور 2011،  رصدت المذكرة تعارض تسمية المشروع مع مضمونه الذي يشمل العنف  ضد فئات أخرى مثل الأطفال والأصول والكافين والأزواج مع الغياب  لديباجة للمشروع. وبينما ظل  هذا الأخير حبيس المنطق الذي تمت على ضوئه  صياغة القانون الجنائي، جاء المشروع  فاقدا للعقوبات النوعية و العقوبات البديلة، تضيف المذكرة، مستنتجة في نفس الوقت بأن سياسة تشديد العقوبات التي سلكها المشروع، لم تطل الجرائم المالية لاسيما فيما يتعلق بالنصب وخيانة الأمانة بين الأزواج. الأكثر من ذلك و حسب الجمعيات النسائية، لم يتقيد مشروع القانون بمضامين ميثاق الحوار الوطني لإصلاح منظومة العدالة والتي نصت على إصلاح سياسة العقاب ووضع سياسة جنائية خاصة بالنساء وتقليص حدي للعقوبات. النقطة المتعلقة بآليات التكفل بالنساء ضحايا العنف، أثارت بدورها انتقادات الجمعيات النسائية. ففي الوقت الذي أعطى المشروع تعريفا للعنف إلا أنه لم يوضح المقصود من «التكفل العائلي» تقول المذكرة  مضيفة أنه  من شأن غياب تعريف مفهوم التكفل المقصود في قانون خاص أن يؤثر سلبا على توجيه عمل الآليات ومراقبة عملها بموضوعية وفعالية، مشددة على ضرورة التمييز بين الأطفال عامة وأطفال النساء ضحايا العنف .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إرتفاع جبهة الإعتراض على مشروع الحقاوي للمرأة في المغرب إرتفاع جبهة الإعتراض على مشروع الحقاوي للمرأة في المغرب



سيرين عبد النور تتألق بمجوهرات فاخرة وأزياء أنيقة في مختلف المناسبات

بيروت ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - مضمون المقترح الأحدث لوقف إطلاق النار في غزة

GMT 17:08 2022 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يصعد مع تراجع الدولار وتوقعات الطلب تلقي بظلالها

GMT 19:32 2022 الثلاثاء ,25 كانون الثاني / يناير

ساعات يد أنثوية مزينة بعرق اللؤلؤ لإطلالة

GMT 10:27 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

5 علامات تدل على إصابتك بالسكتة الدماغية أبرزها الصداع
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib