دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم
آخر تحديث GMT 03:06:20
المغرب اليوم -

يُسلط الضوء على كيت ميدلتون ويمنحها قدرًا كبيرًا ومكانةً عالية

دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم

كيت ميدلتون
لندن-المغرب اليوم

يبدو أن دوقة ساسكس، ميغان ماركل، غيرُ مرحبٍ بها في الإعلام البريطاني، لذا عادةً ما يبذلُ جهودًا مضنيةً لينتقدها بشكلٍ مستمر، ويضعها دائمًا في خانة المغضوب عليهم، وفي المقابل يسلط الضوء على كيت ميدلتون ويمنحها قدرًا كبيرًا ومكانةً عالية.

منذ انضمامها للعائلة الملكية البريطانية، تبذل ماركل قصارى جهدها لإثبات وجودها وقبولها ضمن المجتمع البريطاني، سواء بمشاركتها في الأعمال الخيرية أو بإطلالاتها التي تستوحيها بلا شك من الراحلة أميرة القلوب ديانا، بالإضافةِ إلى روحها المرحة التي تقربها من الشعب البريطاني من خلال الزيارات الميدانية.

لكن يبدو أنَّ هذه الجهود ذهبت أدراج الرياح، فبحسب تقارير صحفية، تشعر ماركل بالإحباط وخيبة الأمل، كما أنها تشعر بالوحدة والغصة نتيجة ما يقوم به الاعلام البريطاني، من محاولاتٍ ظالمة للمقارنة الدائمة بينها وبين دوقة كامبريدج كيت ميدلتون تجعلها الخاسرةُ دائمًا.

اقرا ايضا:

تقرير أميركي صادم يصنف المغربيات بالنساء الأكثر تعاسة في العالم

خلال زيارتها الأخيرة لإيطاليا، بذلت ماركل جهودًا مضنية لمساعدة البشر، من خلال منصتها الخيرية لكنها لم تجنِ ثمار هذه الأعمال، بل انقلبت كالمعتاد ضدها، ويُمثلُ وضعُ كيت في مكانةٍ عالية مقارنة بماركل وفرضُ الأولى معاييرَ للوجود يصعب على ماركل الوصول إليها، الجزء الأكبر من المشكلة بحسب مصدر لصحيفة "Us Weekly، فضلاً عن عرض هذه المقارنات على الرأي العام البريطاني؛ ما يؤثر على ماركل في المحصلة.

كما تتعرض ماركل للنقد العنصري من قبل الصحف البريطانية، لا سيّما الصحف الكبرى التي تلقى صدى مميزًا لدى البريطانيين، لكنها تفتقد الكثير من المعايير المهنية المنصفة والكيل بمكيالين؛ فهي من ناحية تنتقد تصرفاتها ولا تسمح لها بالدفاع عن نفسها من ناحيةٍ أخرى.

بعبارةٍ أكثر وضوحًا، هناك الكثير من العوامل التي تشير إلى ظلم ماركل من قبل الإعلام البريطاني، ولم تظهر بعد أي مؤشرات تدل على صدور بياناتٍ من الأمير هاري أو ماركل أو ممثلين عنهما، تدافع عن ماركل وتبعد عنها هذه المحاولات الظالمة لتشويه صورتها فهي في النهاية بشر ولها الحق في الحياة مثل كيت وبقية أفراد العائلة الملكية التي تنتمي إليها.

قد يهمك ايضا:

ميلانو تجذب عشّاق التسوّق بشوارع تحتوي على محلّات تجارية متعدّدة الأنشطة

أخصائي نساء تكشف عن 10 أسباب تؤدي لحدوث ولادة المُبكِّرة

المصدر :

واس / spa

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم



نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:48 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إقبال تاريخي على المتحف الكبير في مصر مع زيارات غير مسبوقة
المغرب اليوم - إقبال تاريخي على المتحف الكبير في مصر مع زيارات غير مسبوقة

GMT 02:31 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونيفيل تطالب إسرائيل بوقف الهجمات على لبنان فوراً
المغرب اليوم - اليونيفيل تطالب إسرائيل بوقف الهجمات على لبنان فوراً

GMT 13:17 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمم المتحدة تطلق حملة تطعيم واسعة للأطفال في غزة
المغرب اليوم - الأمم المتحدة تطلق حملة تطعيم واسعة للأطفال في غزة

GMT 02:59 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام تشعل مواقع التواصل بنصيحة غير متوقعة للزوجات
المغرب اليوم - أحلام تشعل مواقع التواصل بنصيحة غير متوقعة للزوجات

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 12:58 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الشمامي يتراجع عن الاستقالة من الجيش الملكي

GMT 15:14 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مشروع قانون المالية المغربي لسنة 2020

GMT 17:38 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

حيوان المولوخ الأسترالي يشرب الماء عن طريق الرمال الرطبة

GMT 13:15 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

سعد الصغير يعلن عن قلقه من الغناء وراء الراقصات

GMT 12:18 2012 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

جهود دولية لمكافحة الجرائم الإلكترونية

GMT 13:15 2012 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

لكل زمن نسائه

GMT 15:54 2015 الإثنين ,06 تموز / يوليو

متأسلمون يستدرجون يستعملون وبعد ذلك يسحقون

GMT 15:10 2013 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

ما صدر في قضية بورسعيد قرار والحكم 9 مارس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib