مص الأصابع وقضم الأظافر من أسوأ العادات لدى الأطفال
آخر تحديث GMT 00:00:33
المغرب اليوم -
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة .
أخر الأخبار

"مص" الأصابع وقضم الأظافر من أسوأ العادات لدى الأطفال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة ـ وكالات

أشار إلى أن عادة مص الأصابع وقضم الأظافر تظهر بداية من السنة الأولى إلى السنتين، وتستمر معه عند الكبر، وهى انعكاس لاضطراب نفسى عنده من توتر وقلق نتيجة لضغوط فى المنزل، أو فى المدرسة. وعن الأسباب لهذه الحالة، أوضح المنباوى أنها ترجع إلى كثرة منع الطفل فى المدرسة أو البيت عن الأشياء التى يحبها، مثل: اللعب، بالإضافة لكثرة الأعباء المدرسية المطلوبة منه، والإلحاح على القيام بها فى الصورة التلميح بالعقاب أذا لم يتم إنجازها، وتترجم هذه الظروف والضغوط فى صورة قلق وتوتر الذى يظهر برد فعل نفسى مرئى، ألا وهو قضم الأظافر، والتى تعكس الميول العدوانية، والخوف من الوالدين أو المدرسين. ويكون قضم الأظافر بمثابة المخرج من شعوره بالذنب، أو الإثم الذى يستشعره من المسئولية عنه، إذا قصر فى أداء شىء ما طلب منه، ومن ثم يصبح بعد ذلك فى الكبر عادة سيئة حيث يمارسها بشكل تلقائى. وأكد المنباوى على أن علاج هذه الحالة يعتمد على عدم لفت انتباه الطفل إليها، وشغل أصابع الطفل وانتباهه بأشياء أخرى مفيدة، مثل العزف على آلة موسيقية أو الرسم، بالإضافة إلى إعطاء الطفل المزيد من الحب والحنان والرعاية. أما عن السرقة يقول المنباوى إن الطفل يسلك بعض العادات النفسية السيئة المقبولة إلى حد ما اجتماعيا، والبعض الآخر منها غير مقبول على الإطلاق، مثل السرقة لأنه سلوك شاذ، وأن اتجاهه لهذا السلوك يعكس وضع أسرته الاجتماعى والمادى، وأسلوب التربية وتتعدد الدوافع وراء ذلك. أضاف المنباوى أن هناك طفلا يسرق لحاجة أهله، وآخر يسرق لافتقاده الحنان والرعاية، أو لسوء المعاملة الوالدين له، أو لتفريق الآباء فى المعاملة بين الأبناء، أو نتيجة التفكك الأسرى وسوء معاملة الأب لأمه. وعن العلاج أشار المنباوى إلى أنه إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل فإنها تعتبر مرض ينبغى علاجه الذى يتلخص بسهولة فى كلمة الإشباع المادى والعاطفى والتربوى، لأن الطفل يجب أن يشعر بالأمن والأمان، والعلاج وهو "العلاج الطبى" باللجوء إلى الطبيب النفسى.  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مص الأصابع وقضم الأظافر من أسوأ العادات لدى الأطفال مص الأصابع وقضم الأظافر من أسوأ العادات لدى الأطفال



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib