حيوان جديد يواجه خطر انقراض أقصى
آخر تحديث GMT 10:34:59
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

حيوان جديد يواجه "خطر انقراض أقصى"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حيوان جديد يواجه

الغابات الأفريقية
الرباط _المغرب اليوم

فيلة الغابات الأفريقية سجلت تراجعا بنسبة 86% في 30 عامافيلة الغابات الأفريقية سجلت تراجعا بنسبة 86% في 30 عاما أتى تدمير مواطن الفيلة الأفريقية الطبيعية وأنشطة الصيد غير القانوني على أعداد كبيرة من هذه الحيوانات البرية الأكبر في العالم معرض فني لجثث بشرية محفوظة.. صور لأصحاب القلوب القوية فقط وباتت فيلة الغابات الأفريقية تواجه "خطر انقراض أقصى"، وفق تصنيف جديد أصدره الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، الخميس. وسجلت أعداد هذه الفيلة، واسمها العلمي "لوكسودونتا سيكولنتيس" وهي أصغر حجماً من فيلة الأدغال الأفريقية وتعيش خصوصا في غابات وسط أفريقيا وغربها، تراجعا بنسبة 86 % في ثلاثين عاما، وفق القائمة المحدّثة للأجناس المهددة. كما تراجعت أعداد فيلة الأدغال (لوكسودونتا أفريكانا)

بنسبة لا تقل عن 60 % في السنوات الخمسين الأخيرة، وباتت مصنفة من الأجناس "المهددة بالانقراض". وبات الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة يميز بين جنسي الفيلة الموجودين في القارة الأفريقية. وقال المدير العام للمنظمة، وهي من أبرز المنظمات الدولية الناشطة لحماية التنوع الحيوي، برونو أوبرلي، إن التصنيف الجديد لهذين الجنسين "يشير إلى الضغوط المتواصلة التي تتعرض لها هذه الحيوانات ذات الرمزية الكبيرة". وقبل خمسين عاما، كان حوالى مليون ونصف مليون فيل يعيش في القارة الأفريقية، غير أن آخر مسح أجري لهذه الثدييات الكبرى في 2016 خلص إلى أن عددها لم يعد يتجاوز 415 ألفا. ناقوس خطر وأوضح بنسون أوكيتا أوما من منظمة "سايف ذي إيليفنتس" (أنقذوا الفيلة) غير الحكومية وأحد رؤساء مجموعة أخصائيين في الفيلة الأفريقية

في الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، أن الأرقام تعكس "تراجعا كبيرا حقيقيا". وأكد ضرورة أن يدق هذا التراجع "ناقوس الخطر"، رغم أن المسح المقبل للفيلة قد يتأخر حتى 2023. ولفت أوكيتا أوما إلى أن الفيلة لن تختفي من أفريقيا بين ليلة وضحاها، لكن "هذا التصنيف يجب أن يشكل تحذيرا لنا بأننا إذا لم نعكس مسار الأمور، ثمة احتمال كبير بأن يطاول الانقراض هذه الحيوانات". وأضاف: "على العالم أجمع أن يدرك أننا نسلك مسارا متعرجا على طريق بقاء هذه الفيلة". ويعتبر الخبراء بالاستناد إلى دراسة أن من الأفضل التعامل مع جنسَي الفيلة الأفريقية بصورة منفصلة (ثمة جنس ثالث للفيلة في آسيا)، بحسب الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة. وتحتل فيلة الغابات حاليا ربع مساحة تواجدها الأصيلة فقط، كما أن حضورها يتركز في الجابون والكونغو.

أما فيلة الأدغال فتفضل من ناحيتها الإقامة في مناطق مفتوحة أكثر في أفريقيا جنوب الصحراء. إيجابيات محدودة وتسارع تراجع عدد الفيلة من الجنسين منذ 2008 حين تكثفت أنشطة الصيد غير القانوني طمعا بأنيابها العاجية حتى بلغت ذروتها في 2011. ورغم تراجع حدة الظاهرة، لكنها لا تزال تشكل خطرا على الفيلة، بحسب الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة. وقال أوتيكا-أوما إن ما يثير القلق الأكبر هو تدمير مواطن عيش الفيلة لزيادة مساحات الأراضي الزراعية أو استغلال الغابات. وأضاف: "إذا لم نخطط بصورة صحيحة لطريقة استغلالنا الأرض، ستكون هناك أشكال موت غبر مباشرة" رغم ضرورة وقف الصيد والذبح غير القانونيين. ويسلّط التقرير الضوء على جوانب إيجابية أكثر، بينها النجاح المحقق في الجابون والكونغو على صعيد الحفظ من خلال

إدارة المحميات بصورة جيدة. وفي جنوب القارة الأفريقية، تشهد أعداد فيلة الأدغال استقرارا وحتى نمواً في منطقة محمية زامبيزي كافانغو العابرة للحدود. وقال أوبرلي إن "أكثرية البلدان الأفريقية أعطت نموذجا يُحتذى به في السنوات الأخيرة، وأثبتت إمكان عكس المسار". وانعكست جائحة كوفيد-19 على جهود حماية الطبيعة من خلال حرمان البلدان من إيرادات السياحة التي كانت تصب جزئيا في تمويل هذه الجهود. في المقابل، سمح تراجع الأنشطة البشرية للفيلة بـ"إعادة استيطان" بعض المناطق التي طردها منها البشر.

قد يهمك ايضا

أدلة جديدة عن اصطدام كويكب بالأرض وانقراض الديناصورات

حديقة حيوان تشهد ولادة وحيد القرن الأسود المهدد بالانقراض في أستراليا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حيوان جديد يواجه خطر انقراض أقصى حيوان جديد يواجه خطر انقراض أقصى



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد

GMT 05:56 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

كيندال جينر تبهر الحضور بتألقها بزي هادئ الألوان

GMT 06:11 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أسهل طريقة لإعداد مكياج رائع لجذب الزوج

GMT 18:53 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نظارات GUESS لصيف 2018 بلمسات معاصرة مميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib