الرباح تعلن أن تعرض مستشارات الجماعيات لمضايقات تدفعهن إلى عدم الترشيح
آخر تحديث GMT 09:40:03
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

الرباح تعلن أن تعرض مستشارات الجماعيات لمضايقات تدفعهن إلى عدم الترشيح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الرباح تعلن أن تعرض مستشارات الجماعيات لمضايقات تدفعهن إلى عدم الترشيح

الأحزاب السياسية، الفائزة في الانتخابات الأخيرة
الرباط - المغرب اليوم

طالبت الحركة من أجل ديمقراطية المناصفة، اليوم الثلاثاء، الأحزاب السياسية، الفائزة في الانتخابات الأخيرة، ووزارة الداخلية، تحمل مسؤوليتها لضمان التفعيل السليم لمقتضيات الدستور، وللقوانين التنظيمية للجماعات.وقالت خديجة الرباح، عضو مؤسس للحركة من أجل ديمقراطية المناصفة، في حديثها مع ، إن نساء تعرضن لمضايقات، وضغوطات نفسية رهيبة، من أجل توقيع محاضر من طرف العديد من رؤساء المجالس، تثبت عدم رغبتهن في تحمل مسؤولية النيابة عن الرئيس.وأضافت المتحدثة نفسها أن عددا من النساء، اللائي تعرضن إلى هذه الممارسات، بعضهن سيلجأن إلى القضاء، مبرزة أن هناك حالات عديدة لنساء داخل المجالس الجماعية، لاسيما في العالم القروي، يتعرضن إلى ضغوطات للدفع بهن إلى منصب الكتابة، أو نيابتها.ودعت الرباح وزارة الداخلية إلى تحمل مسؤوليتها، وعدم قبول المحاضر المحررة من طرف العديد من رؤساء المجالس، والتي تثبت عدم رغبة النساء في تحمل مسؤولية النيابة عن الرئيس، والدفع بهن إلى منصب الكتابة، أو نيابتها، لأن هاته الممارسة تتعارض مع المقتضيات الدستورية، ومطالب الحركة النسائية، والحقوقية.واعتبرت حركة من أجل ديمقراطية المناصفة أن تغييب النساء عن المكاتب المسيرة للجماعات، “جريمة قانونية” .

وفي موضوع آخر، سجلت الحركة من أجل ديمقراطية المناصفة، أن برقية وزير الداخلية، الموجهة إلى ولاة الجهات، وعمال العمالات، والأقاليم، وعمالات المقاطعات” بتاريخ 06 سبتمبر 2021، التي تدعو إلى انطلاق مسلسل إيداع الترشيحات، لتشكيل مكاتب المجالس، لم تتضمن أي توجيهات، أو إشارات من أجل التذكير بأهمية تفعيل المقتضيات الدستورية، المتعلقة بالمساواة بين الرجال والنساء في الولوج إلى المكاتب المسيرة للجماعات بمقتضى المادة 17 من القانون التنظيمي للجماعات.ولاحظ المصدر نفسه، أن خطاب التغيير، والتغيير المؤسساتي في التدبير، الذي بدأ الترويج له مباشرة بعد انتخابات 08 سبتمبر 2021 ليس له وقع على مستوى التمكين السياسي للنساء، لأنه إلى حد الآن، سجلت الحركة من أجل ديمقراطية المناصفة، اغتيال مبدأ المناصفة الدستوري على جميع المستويات، سواء في رئاسة الجماعات، أو انتخاب نواب الرئيس، بحسب تعبيرها.

قد يهمك أيضا :

مولاي محمد بنشريف يصرح بممتلكاته الخاصة بعد انتهاء مدة انتدابه

حنان الإبراهيمي تهنئ مصطفى لخصم عقب فوزه برئاسة بلدية إيموزار كندر

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرباح تعلن أن تعرض مستشارات الجماعيات لمضايقات تدفعهن إلى عدم الترشيح الرباح تعلن أن تعرض مستشارات الجماعيات لمضايقات تدفعهن إلى عدم الترشيح



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib