محمد ولد الرشيد يعتبر افتتاح دورة أبريل محطة دستورية تحدد جاهزية مجلس المستشارين لتحقيق تطلعات المغاربة
آخر تحديث GMT 10:04:13
المغرب اليوم -
الإمارات ترفع الحظر عن السفر لمواطنيها إلى لبنان اعتبارا من 7 مايو إعلام إسرائيلي يعلن أن شركة طيران "Air Europa" ألغت جميع رحلاتها المقررة غدا من مدريد إلى تل أبيب شركة لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو الخطوط الجوية الهندية تعلق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 6 مايو نتنياهو يؤكد أن إسرائيل تتحرك لتوجيه ضربة قاضية للحوثيين بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52,535 شهيداً و118,491 مصاباً منذ 7 أكتوبر 2023 الدفاعات السودانية تتصدى لهجوم بطائرات مسيرة استهدف قاعدة عثمان دقنة الجوية ومستودعاً للبضائع في مدينة بورتسودان الشرطة الإسرائيلية تعلن العثور على قنبلة موقوتة ملفوفة بعلم إسرائيل في منطقة بات يام جنوب تل أبيب لقجع يُهنئ لاعبات نادي الجيش الملكي بمناسبة تتويجه بلقب البطولة الاحترافية للموسم الرياضي 2024-2025. الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف الصحفيين في فلسطين وتسجيل 180 حالة اعتقال منذ الإبادة
أخر الأخبار

محمد ولد الرشيد يعتبر افتتاح دورة أبريل محطة دستورية تحدد جاهزية مجلس المستشارين لتحقيق تطلعات المغاربة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد ولد الرشيد يعتبر افتتاح دورة أبريل محطة دستورية تحدد جاهزية مجلس المستشارين لتحقيق تطلعات المغاربة

رئيس مجلس المستشارين المغربي محمد ولد الرشيد
الرباط - المغرب اليوم

شدد محمد ولد الرشيد، رئيس مجلس المستشارين، على عزم المستشارين “تعزيز جهود مجلسنا من أجل تحقيق المواكبة البرلمانية للدبلوماسية الملكية الرائدة، وترجمة توجيهاته إلى إنجازات ملموسة في عملنا البرلماني الدبلوماسي”، منوها من جهة أخرى “بالانخراط الفعال، وبروح المسؤولية، لكافة أعضاء المجلس في عملية تجديد التصريح الإجباري بالممتلكات خلال شهر فبراير المنصرم، حيث سجلنا بإيجابية بلوغ المجلس لنسبة تصريح 100%، داخل الآجال القانونية”.

وقال ولد الرشيد، الجمعة بمناسبة افتتاح دورة أبريل من السنة التشريعية 2024-2025، إن “جلستنا العمومية هاته ليست مجرد جلسة مسطرية فحسب، بل هي لحظة دستورية وسياسية بالغة الأهمية، تشكّل بالنسبة لكافة الفرقاء وعموم المواطنين مقياسا حقيقيا لمدى إرادية وجاهزية مجلس المستشارين، بكل مكوناته السياسية والنقابية والاقتصادية والمهنية والترابية، للاضطلاع بوظائفه وأدواره الدستورية بفعالية، والمساهمة في تحقيق تطلعات الشعب المغربي وطموحاته”.

وأكد ولد الرشيد عزم مكونات مجلس المستشارين لجعل هذه الدورة منعطفا نوعيا، بما يخدم “الإسهام الفاعل في تجويد المنظومة التشريعية، من خلال تعزيز المبادرة التشريعية لأعضاء المجلس، والرفع من وتيرة الإنتاج التشريعي ذي الجودة، بما يستجيب لتحديات المرحلة، ويواكب حاجيات البلاد الراهنة والمستقبلية على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية”.

وأشار رئيس مجلس المستشارين، في السياق ذاته، إلى “المراقبة البرلمانية الفاعلة لعمل الحكومة، وفق ما تقتضيه متطلبات التوازن والتعاون بين السلط، بما يُسهم في تعزيز الشفافية، وترسيخ الحكامة الجيدة”، وكذا “النهوض بوظيفة تقييم السياسات العمومية، بما يتماشى مع تدعيم مسار ترسيخ السياسات القائمة على الأدلة الدامغة والتوجه التدريجي لأشغال التقييم نحو الممارسات الفضلى المتعارف عليها دوليا”.

ولفت ولد الرشيد إلى تعزيز الدبلوماسية البرلمانية، ولاسيما “الانتقال من مقاربة رد الفعل، إلى أخذ المبادرة”، في ما يخص قضيتنا الأولى، مستحضرا “باعتزاز بالغ ما حققته الدبلوماسية الملكية الحكيمة والمتبصرة، من مكتسبات متقدمة بخصوص قضية وحدتنا الترابية، جسدتها دينامية زخم الاعترافات بمغربية الصحراء والتأييد الدولي الواسع والمتزايد لمبادرة الحكم الذاتي في الأقاليم الجنوبية للمملكة، باعتباره الحل الوحيد للنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية”.

وفي إطار استكمال الأوراش الأساسية للمجلس، أفاد ولد الرشيد أن دورة أبريل الجاري افتتاحها اليوم ستعرف “استمرارا وتكثيفا في الجهد المبذول على كافة واجهات العمل، من أجل النهوض بالحصيلة التشريعية والرقابية للمجلس، ولتحقيق أهداف المجلس على مستوى تقييم السياسات العمومية، والتجاوب مع تطلعات المواطنات والمواطنين بخصوص القضايا ذات الراهنية التي تستأثر باهتمامهم ومتابعتهم”.

ويصبو “المستشارين”، وفق المتحدث، إلى “مواصلة اللجان الدائمة البت في مشاريع النصوص المعروضة عليها والتي من بينها نصوص على قدر كبير من الأهمية، لاسيما المرتبطة بمجالات الحماية الاجتماعية، وحماية التراث، وممارسة المواطنات والمواطنين للحق في الولوج إلى العدالة، وتنظيم قطاع الصيد البحري”.

وزاد ولد الرشيد أن مجلس المستشارين يعتزم، خلال هذه الدورة، تنظيم أشغال؛ مؤتمر الحوار البرلماني جنوب-جنوب، و منتدى مراكش البرلماني الاقتصادي الأرومتوسطي الخليجي، والمنتدى البرلماني الاقتصادي المغرب – أمريكا اللاتينية”، والمنتدى البرلماني لبلدان إفريقيا وأمريكا اللاتينية” (أفرولاك)، والمنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي المغرب – سيماك” (المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا)، بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب.. .

قد يهمك أيضــــــــــــــا

رئيس مجلس المستشارين يُشيد بمستوى علاقات الصداقة والتعاون المتميزة بين المغرب والشيلي

 

رئيس مجلس المستشارين يؤكد أن العلاقات الفرنسية المغربية مبنية على أسس صلبة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد ولد الرشيد يعتبر افتتاح دورة أبريل محطة دستورية تحدد جاهزية مجلس المستشارين لتحقيق تطلعات المغاربة محمد ولد الرشيد يعتبر افتتاح دورة أبريل محطة دستورية تحدد جاهزية مجلس المستشارين لتحقيق تطلعات المغاربة



أمينة خليل تتألق في الأبيض بإطلالات عصرية ولمسات أنثوية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:19 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح فعّالة في تلميع الأسطح الرخام

GMT 04:02 2020 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

المشتري وزُحل يقتربان من بعضهما للمرة الأولى منذ 800 سنة

GMT 23:06 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

بنزيما يقود هجوم ريال مدريد أمام بيلباو

GMT 05:05 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

12 ضيف شرف في فيلم خالد الصاوي "شريط 6" تعرف عليهم

GMT 07:47 2019 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أحدث صيحات الموضة لموسم ربيع وصيف 2020

GMT 12:51 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

سكودا تنافس السيارات الكهربائية بـ Citigo-E

GMT 04:25 2019 الأربعاء ,10 إبريل / نيسان

أغنى رجل في أفريقيا يتأكد أنه "ثري" بـ"رؤية أمواله"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib